
وكان السؤال الذي شغل بال الكثيرين هو كـ،ـيف عرف الأمريكان مكـ،ـانـ،ـه بهـ،ـذه الحفـ،ـرة “حـ،ـفـ،ـرة العنكـ،ـبوت”، وكيف استطاعوا الوصول إليه.
وقرر علاء نامق، بعد مرور ما يزيد عن 11 عاماً الخـ،ـروج من صـ،ـمـ،ـته والحـ،ـديـ،ـث عن الحـ،ـفرـ،ـة العـ،ـنكـ،ـبوتـ،ـية التي كان يعيش بها صـ،ـدام حسين وكيف كان يقـ،ـضي يـ،ـومـ،ـه داخل هذه
الحـ،ـفـ،ـرة، مصـ،ـرحـ،ـاً أنه قـ،ـام بحـ،ـفر الحـ،ـفـ،ـرة للرئيس صدام مع أخيه قيس، وهي كانت عبـ،ـارة عن غـ،ـرفـ،ـة تـ،ـحـ،ـت الأرـ،ـض تم حـ،ـفـ،ـرها في مزرعـ،ـته أسـ،ـفل نخلة.وأضاف “أنه كان من المنطقي أن يـ،ـخـ،ـتبـ،ـئ الرئيس صدام في قريته التي ولد بها “قيرا” من مدينة تكريت، والواقعة على ضفاف نهر الفرات، بين أهله وعشـ،ـيرتـ،ـه وبين البـ،ـساتين”.
.




