
حتى توصل الباحثون إلى تجريب طريقة العلاج باستنشاق هواء خلية النحل والذي يتميز بنقائه ودفئه ومكوناته الغنية بالزيوت والمغذيات النباتية المضادة للجراثيم والمهدئة وعلى الرغم من خوف البعض من تسبب استنشاق هذا الهواء لصدمة الحساسية كالتي تسببها لدغات النحل إلا أن الأبحاث أكدت أن استنشاق هواء خلية النحل مختلف عن تعرض الشخص للدغة والتي تتمكن من توصيل كمية كبيرة من مسببات الحساسية بسرعة إلى داخل الجسم أما التنفس فلا يمكنه أن يوصل سوى كميات ضئيلة من مسببات الحساسية وتدريجيا ولذلك فاحتمال الصدمة مستبعد.




