قصة حقيقية لم يتغير فيها الا الاسماء …
بعد عناء اربعة عشر عاما اصبحت مهندسة ولا انكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي وكنت اتمنى ان اعمل بمؤهلي هذا حتى اشعر باني اجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة ولاكن هذا عكس تفكير اهلي فانهم يقولون البنت للجواز وتقدم لي شابا وكان مهندسا ايضا ولاكن قسم اخر غير الذي درستة.
.
وكانت عائلتي ميسورة وعائلتة ايضا فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال اشهر الاجازة الصيفية تم زواجي من هذا الشاب صلاح هذا اسمة اصبح لي زوجا وانتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها انا وزوجي وباباوالد زوجي وماما والدة زوجي وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل فيا وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الاخرى وكانت هذه اول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي ثم بدات ليله الدخله ……الخ
وبعد ان انتهينا قام صلاح ودخل الحمام وقومت اطمئن على نفسى قبل عودة زوجي صلاح من الحمام ولاكنة قد رأني قال الف مبروك ياعروسه فلم ارد واسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل ان ارتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى نكرر ما فعلناه مرة اخرى ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا انا وزوجي ووالد زوجي ووالدتة.
.
وفي يوم وانا احضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنة فاشعرت بمن يقف خلفي ويدا تمتد تلمس جسدى ظننت انة زوجي ولاكن هذه اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعة الا اني اجدة بابا محمود والد زوجي فدفعتة
وهرولت الى ماما والدت زوجي وكنت انوي ان اعلمها بها حدث رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي
ويقف عند الباب اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام
قلت رجائي ياماما ان تكملي تحضير الفطور لأني متعبة وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري
واخذت افكر حتى اصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء
.
وكنت خائفة ان اكون سبب تعكير صفوا هذه العائلة هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالدة هل اكون سبب فى خلاف بين زوجي ووالدة وبدأ الصراع مرة اخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بان الفطور جاهز فقلت لا اتناول الفطور الان فقال بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك
ذهبت الى زوجي احتضنة وهو يقول يلا ننزل وانا اقول لا فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي اجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائلة .
.
وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثرا ونظر اليا بابا قائلا الا تطعميني فاطعمتة وانا اضحك واقول لة هذا الشارب لم يناسبك من الافضل ان تحلقة وعلى الفور قالت ماما قوليلو ياناهد لاني غلبت فية وهو رأسة ناشفة فقلت لها اوعدك ياماما اني اسلمك بابا بدون شارب وهو يقول ماتتعبوش نفسكم وبعد الفطور خرج زوجي لعملة وذهبت ماما معة لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي انظف المطبخ.
.
.
وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وانا اقول لة روح احلق شاربك وكان يحاول لمسي و امساكي وانا افلت منة وتصاعدت منة هذه المعاكسات مما جعلني اسرع الى غرفتي واقفل علي بابي الا انة قد لحق بي قبل ان اقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي وخرجت من غرفتي ولاكنة لم يكف عن ذلك واصدم قدمة بقدمي فسطت ارضا وسقط فوقي
وحاول بابا تقبيلي ولاكني تمنعت واحسست بشاربة يشك رقبتي وخدودي فقولت لة شاربك قال ماذا بة قلت لة يشكني روح احلقة فسألني احلقة وتسمعي الكلام فقولت احلقة الاول فسألني مرة اخرى هاتسمعي الكلام هززت رأسي بالموافقة فوقف عني وذهب يحلقة وذهبت الى غرفتي
وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا مرة اخرى ودخلت الحمام اغتسل
وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام واستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عارية وفتحت دولابي وانا اقول نعم يابابا
عايز حاجة فقال تعالي وقوليلي اية رأئيك
.
خلاص حلقتة
ايوة
طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها
افتحي يا ناهد انا حلقتة عشان خاطرك انتي
لالا لما تيجي ماما
طيب ياناهد
ولم اسمع صوتة ولا حتى طرقا بالباب وبعد انتهائي من ارتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي
ولاحظت الهدوء التام خارج الغرفة لعلة انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجدة ربما غضبت في نفسي لعدم وجودة ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في افكاري هكذا افضل فانا لا اريد ان اخون زوجي
ثم رأيتة مسرعا في اتجاهي واسرعت انا في اتجاه غرفتي لاكنة لحق بي وعندها….. يتبع