
4. يجبر الزوجين علي إتخاذ وضعية واحدة :
العلاقة الحميمية تحت الدش تجبر الزوجين علي إتخاذ وضعية واحدة أثناء ممارستها لأن هناك صعوبة في الحركة في الحمام لتغير هذه الوضعية وربما تؤدي في نهاية الأمر الي اصطدام الوجه بجدار الحمام .
5. الماء لا تعد بديل لتزييت :
المياه تقضي علي فعالية زيوت التشحيم والعمل علي غسل اي نوع من زيوت التشحيم التي يتم تطبيقها . وبالتالي فإن فكرة العلاقة الحميمية تحت الدش تزيد من فرص الإحتكاك ويهدد شعور المغامرة عند المرأة .
6. إمكانية حدوث المزيد من الأخطاء :
عند مقارنة ممارسة العلاقة الحـ ـميمية تحت الدش وبين ممارسة العلاقة الحميمية في الغرفة علي الأريكة أو السرير أو أي سطح ثابت . سوف تجد بأن ممارسة العلاقة الحميمية تحت الدش تجعل هناك إحتمالية لحدوث المزيد من الأخطاء لأنك قد تكون عرضة لخطر ضرب راسك في جدار الحمام أو إنزلاق الركبة بسبب الماء . كما انك محاط بالأسطح الصلبة التي تؤدي إلي حدوث كدمات الدماغ .
7. عادة لا يوجد تصرفات لطيفة في الحمام :
العلاقة الحـ ـميمية تحتاج التفكير في المزيد من الأمور المثيرة للقيام بها أثناء ممارسة ولكن الدش والحمام لا يوفر لك هذا بل تحاول التركيز دائماً علي عدم الإنزلاق خوفاً من حدوث أي إصابة . في نهاية المطاف قد توجد علي الوجه فقاعات الصابون التي تحولك إلي شخص عصبي .
8. صعوبة تنظيف الحمام بعد الإنتهاء :
بعد الإنتهاء من ممارسة العلاقة الحميمية تحت الدش قد تجدي صعوبة في تنظيف الفوضي التي تحدث في الحمام . مما يجعل الحمام يبدو قذر قليلاً .
9. صعوبة إستخدام وسائل منع الحمل :
عند ممارسة العلاقة الحميمية تحت الدش قد تجد صعوبة في إستخدام وسائل منع الحمل لأن الماء يقوم بغسل كل شئ ومن الشائع جداً حدوث الحمل . وينتج عن إزالة الماء لزيوت التشحيم زيادة الإحتكاك وإحتمالية وجود جروح في المهبل وظهور أعراض تشابه إلتهاب المسالك البولية ويسبب إلتهاب المهبل . كما أن التغير في الرقم الهيدروجيني يتسبب في أن يكون المهبل بيئة جذب للميكروبات .
10. الواقـ ـي الذكرـ ـي يصبح أقل فعالية تحت الدش :
الواقي الذكري أحد وسائل منع الحمل ولكن العلاقة الحميمية تحت الدش تؤدي إلي إنزلاق الواقي الذكري بسبب الترطيب الزائد . وخصوصاً إذا كان الماء يحتوي علي مواد كيميائية مثل الكلورين أو زيت الإستحمام يمكن أن تضر مادة اللاتكس المصنوع منها الواقي الذكري




