
أجابني: عندما كنت تضحكين أنت بكل براءة أحسست أنا بأنني وحش لأنني كنت أعلم بأن علاقتنا تغضب الله ،
لكن تعلقي الشديد بك كان دائما ما يمنعني من الإبتعاد عنك، أنت لا تعلمين كم من الوجع الذي كنت أحمله أنا ..
استهلك مني البعد الكثير من الصبر والألم والخوف من أن تكوني ملكا لغيري، لأنك لم تكوني يوما كالأخريات،
كنت مختلفة .. واختلافك كان كفيلا بأن يوقعني في شباكك،،
حلمت كثيرا بأن يأتي يوما نتشارك فيه بيتا واحدا ،غرفة واحدة خزانة واحدة ،كوبا واحدا،وكرة قدم كما أردت يا صاح أقصد يا أميرتي
مرَّ على زواجنا سنتين ،، الآن نحن….
الآن نحن في طريقنا إلى الطبيب لمعرفة جنس الجنين ،
قال إن كان ولدا سأهديك هدية وإن كانت بنتا سأهديك هديتين ،، الأولى لأنك ستحققين حلمي بأن أصبح أبا والثانية لأن ستنجبين نسخة ثانية عنك وهكذا سيصبح لدي نسختين. 🥀” / تمت




