
الثوم من بين أهم المكونات التي تضاف بشكل يومي للأغذية والمأكولات المختلفة، والمطهية لذا فالفائدة للثوم نتناولها بصفة مستمرة ولكن من المستحب أن يتم تناوله بشكل يومي أو شبه يومي من دون طهيه فهذا يعزز من قيمته الغذائية، ويزيد من قوة مادته الفعالة المحاربة بضراوة لكل الكائنات الفيروسية والجرثومية والتي تتسبب في النقل للأمراض.
الثوم كذلك فائدته تظهر لكلا الجنسين من النساء وكذلك الرجال، وبالأخص حال تناوله على الريق ما لم يلزم الطبيب بغير ذلك حيث يعد الثوم مقوي للجسم ومكافح للدوار