
وتؤثر لسعة البرد على سطح الجلد، عادة على الأنف والأذنين والخدين والأصابع وأصابع القدم، الأعراض عبارة عن بشرة دافئة أو حمراء قد تكون مصحوبة بإحساس بالوخز أو الحرقان أو التورم.
وأوصى الدكتور ميلدون بأن تذهب إلى المنزل عند ظهور أول علامة على احمرار الجلد أو الألم لتجنب الإصابة بقضمة الصقيع الكاملة.
وأوضح “قضمة الصقيع تختلف عن عضة الصقيع، فالأولى أكثر خطورة، لكن يمكن عكسها دون أضرار دائمة إذا تم تحديدها مبكراً، مع قضمة الصقيع، تصبح بشرتك صلبة، بيضاء في حين أن الأنسجة تحتها تظل ناعمة ومرنة.