
ترجع احداث القصة بعد ولادة كلير و اقبال الجميع على زيارتها و تهنئتها بمناسبة استقبال طفلتها الجميلة , حتى جاء يوم لتشعر فيه بارتفاع درجة حرارة الطفلة و ظهور تقرحات غريبة في جسدها و خاصة وجهها و حول فمها , لتسرع بها الى الطوارئ بالمستشفي و يتم نقلها للعناية المركزة حيث قضت اياما خطيرة اقتربت خلالها الطفلة من موت محقق , حتى تم شفائها برغم بعض الندوب التي تركت اثرا في جسدها و وجهها .
و قد اخبرها الاطباء ان ابنتها قد اصيبت بفايرس نتيجة لعاب اصابها من احد قام بتقبيلها عن طريق الفم , مما ادى الى اصابتها بهذه الطريقة و تعرضها للموت .